المبادئ والأهداف لجبهة الاستقلال للحرية والسلام

جبهة الاستقلال للحرية والسلام المبادئالمبادئ والأهداف لجبهة الاستقلال للحرية والسلام
بسم الله الرحمن الرحيم
جبهة الاستقلال للحرية والسلام
النظام الداخلي
المادة الاولى:
أسم الكيان السياسي: جبهة الاستقلال للحرية والسلام.
المادة الثانية:
التعريف: جبهة الاستقلال للحرية والسلام:
هي جبهة سياسية وطنيه شامية، منبثقه من معاناة الغالبية المسحوقة من السنة العرب والذين تعرضوا لحرب إبادة جماعية منذ العام 2006. الجبهة ذات رؤية سياسية محددة بمشروع جمهورية الشام و تصحيح المفاهيم والاخطاء التاريخية التي صنعها المستعمر البريطاني و الفرنسي من خلال تقطيع أجزاء من الشام وضمها الى العراق التاريخي عراق الكوفة و البصرة. من أهم أهداف الجبهة هو تحرير السنة الذين يرزخون تحت احتلال الكيان العراقي من أبناء المحافظات الاتية (بغداد ديالى صلاح الدين الحويجة نينوى والانبار) وتوحيدهم مع وطنهم الام سوريا العروبة وتحت مظلة دولة واحدة وهي جمهورية الشام وازالة نظام الدكتاتور بشار الاسد. وتسعى الجبهة للعمل على تحقيق الواقع الأفضل للشعب والمستقبل الكريم، ونسعى لتعزيز الوحدة الوطنية والنهوض الاقتصادي والإنساني لشعبنا من خلال برامج علمية تنموية وأراده شامية مؤهلة، ونهدف الى ألحاق جمهورية الشام بركب التطور، والحضارة، والإنسانية، والتقدم. ان المقر الرئيسي المؤقت للجبهة في واشنطن العاصمة الامريكية ولها فروع في جميع المحافظات ودول العالم.
المادة الثالثة: المبادئ والأهداف 
  1. المبادئ: –
1- السعي لتعزيز البناء الديمقراطي، والاعتماد على مبدأ الحوار وترجيح المنطق في اتخاذ القرارات وخط الشروع للعمل السياسي هو المصلحة الوطنية العليا للبلاد.
2- العمل على تبني الوسطيه كلغة من لغات التفاعل بالعقل والمنطق في الأداء السياسي للجبهة من خلال الدمج بين الاجيال وتفاعلها بين الخبرة والكفائه والتاريخ وروح الشباب الواعي المتطلع لدولة حديثه تجمع بين عبق الماضي وتاريخه ورؤية المستقبل.
3- تعمل جبهة الاستقلال للحرية والسلام على جهود وابداعات الأكاديميين والمثقفين الشاميين من اجيال الشباب والاجيال الاخرى وفي مختلف الاختصاصات ومجالات العلوم، الذي هم من عناصر المجتمع الشامي الاصيل ومن ذوي الايادي البيضاء ولمختلف القوميات والشرائح والديانات، وبدون أي تمايز أو تفريق.
4 – تحرير السنة العرب والأقليات التي تسكن معهم وتشاركهم في الوطن في محافظات (بغداد، ديالى، الحويجة، صلاح الدين، نينوى، والانبار) من احتلال الكيان العراقي الشيعي وإيقاف التغيير الديمغرافي الحاصل بحق شعبنا وتوحيد ارضهم ارض الشام الشرقي مع الشام الغربي وطنهم الام سوريا بعد تحريرها من نظام الاسد الاجرامي تحت مظلة جمهورية واحدة وهي جمهورية الشام.
5- العمل من اجل النهوض بالاقتصاد الشامي من خلال سياسات تنموية فعالة قادرة على النهوض بكافة قطاعاته (الزراعة والصناعة والخدمات والسياحة وقطاع الطاقة والنفط والغاز) مع مراعاة اعطاء الدور الفاعل للقطاع الخاص في تعزيز مكانته بأدارة الاقتصاد الوطني الشامي.
6- الاهتمام بالموروث الحضاري والتراث الثقافي الشامي، ودعم قطاع الثقافة والفنون، ورعاية الابداع والمبدعين الشاميين.
7- تعزيز الادارة الرشيدة للموارد والثروات الوطنية والعمل على تعزيز عدالة توزيعها على الشعب الشامي.
8- الايمان بنمط القيادة الجماعية، ونقف ضد التفرد الذي يقود إلى الدكتاتورية والاستبداد والتسلط الفردي الذي ينبذه الشعب.
9- اعتماد مبدأ (الانتخابات) لقيادات الجبهة وعلى كافة الأصعدة والمستويات القيادية والادارية، والتركيز على العناصر الكفوءة والشابة معا والمبدعة والمتميزة في الإمكانيات والقدرات القيادية المشهودة.
10- الايمان بحرية التعبير ودور الاعلام الشامي المستقل والصحافة الحرة كسلطة رابعة من اجل أداء ونقل الواقع كما هو.
11- الانسان الشامي هدف اساسي وغايتنا النبيلة، والعائلة هي نواة المجتمع الشامي.
12- الايمان بمبدأ التداول السلمي للسلطة، وتعزيز مبادئ الوحدة الوطنية والتعددية السياسية، ومراعاة واحترام مبادئ حقوق الإنسان.
13- أعادة هيكلة وبناء مؤسسات الجيش الشامي والشرطة الوطنية والأجهزة الأمنية الأخرى وفق اسس علميه وقانونيه ولائها للوطن والشعب تتولى حماية البلاد والدستور الشامي وتعزيز الأمن الداخلي، وهم حماة للدولة وومؤسساتها والشعب وافراده ويعمل على حماية الدولة والشعب والحفاظ عن الامن العام والسلم الاجتماعي والابتعاد عن تسيسه او تحزبه او تخندقه وتطهير المؤسسات من الدخلاء والغرباء.
  1. الأهداف: – جبهة الاستقلال للحرية والسلام حركة حديثة النشأة والتأسيس، ولكنها مميزه نسبة لرؤيتها ورسالتها وأهدافها ووسائلها وعمقها الفكري والسياسي والميداني ونتاج عمل امتدت الى سنوات من كافة الكيانات والاحزاب والحركات والتيارات والشخصيات الوطنيه التي انضوت بما تحمل من خبره ورؤيا داخل كيان واحد جامع يضم اغلب القوى الوطنيه الشامية ومن كل طوائف المجتمع الشامي فنتج عنها فسيفساء شامي تحمل في ثناياها هدف واحد هو انقاذ الشام من الاحتلال الشيعي و إيقاف الاستيطان الممنهج والتغيير الديمغرافي لأرض الشام.
اهداف جبهة الاستقلال للحرية والسلام:   
 1- العمل على تحرير الشام الشرقي (بغداد، ديالى، الحويجة، صلاح الدين، نينوى، والانبار) من احتلال الكيان العراقي الشيعي وإيقاف التغيير الديمغرافي الحاصل.
2- العمل على طرد الميليشيات الشيعية الإرهابية وباقي التنظيمات الإرهابية من سائر ارض جمهورية الشام وانهاء حكم عائلة الأسد الدكتاتورية الذي امتد لأكثر من خمسين عاما.
3- العمل على استعادة سلطة الشعب المسلوبة والمنهوبة والتفاوض مع الجيوش المحتلة لأرض جمهورية الشام لجدولة خروجها من الدولة.
4- العمل على الإصلاح العام بالدولة وشمولية الإصلاح وحل المشاكل العالقة مع الاخوة في المكون الكردي العزيز.
العمل المستدام من أجل تحقيق الاستقرار والسلام للمواطنين. -5
6- العمل من أجل التنمية الحقيقية والمتوازنة بين جميع فئات المجتمع الشامي.
7- العمل على بناء علاقات جديدة وجيدة وواسعة مع دول الجوارودول العالم وفق المصالح المشتركة والاحترام المتبادل، ومع جميع المؤسسات والمنظمات الدولية.
8- السعي لبناء دولة المؤسسات والقانون حيث يكون القانون والعدالة الاجتماعي هي السلطة الحاكمة.
9- دعم الشعب الشامي بكل أطيافه وقومياته في العملية السياسية وبناء الدولة الشامية الحديثة.
10- الوقوف بوجه الارهاب وبشتى اشكاله وحماية كرامة الانسان الذي كرمه ” الله تعالى ” بأحسن تكريم.
11- التأكيد على ان عمقنا العربي هو العمق الاستراتيجي الذي نعمل به ونؤكد ان أمن واستقرار الدولة هو من أمن واستقرار جمهورية الشام.
مع التقدير الأمين العام المؤسس علي النعيمي،
 جبهة الاستقلال للحرية والسلام.
Categories:

منشورات ذات صلة

صور لبعض المجازر بحق السنة العرب في العراق
المجازر المرتكبة بحق السنة من قبل الحكومات العراقية والميليشيات الشيعية
بين عامي 2006 الى 2024 ارتكبت القوات العراقية الحكومية والميليشيات الشيعية المئات من المجازر بحق
اهم تصريحات د. رياض حجاب في منتدى دمشق
▪️وضع الميليشيات الإيرانية على الأرض السورية يشهد تراجعاً كبيراً▪️روسيا حتى الآن ترى سورية من خلال
الصحفي احمد كامل من تسبب بعدم سقوط النظام الطائفي الإبادي النصيري الأسدي؟
أمويون قادمون وبعون الله منتصرون كلما يزعل سوري من جهة، يتهمها بأنها هي سبب عدم